“تحلَّ بالطيبة والشجاعة والعطف والصدق دومًا يا عزيزي، وعندئذ لن تؤذي أحدًا طوال حياتك، وقد تساعد الكثيرين، وقد يصبح العالم الكبير أفضل
، كانت هذه نصيحة “الغالية” لسدريك، ولعلها العدة المناسبة التي يحتاجها المرء في تعامله مع الآخرين. بل هي القوة “الناعمة” التي تحدث التغيير على المدى البعيد، فيكون أدوَم أثرًا وأمتن أساسًا.
يكن سدريك طفلًا ساذجًا بل ذا قلب محبٍّ بريء آمن بوصية أمه “الغالية” وأنها السبيل الوحيد لجعل هذا العالم أفضل وأكثر قابلية للعيش
القصة عن الطفل الجميل سيدريك الذي يجد نفسه بين ليلة وضحاها لورد إنجليزي وذلك لأن والده هو أبن الإيرل ملينو وهو لقب عظيم الشأن في المجتمع الإنجليزي فينتقل الطفل من أمريكا إلى إنجلترا ليعيش مع جد قاسي و فظ
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.