إنها رواية عن الحب ، و عن أوبرا خالدة ، وبحث طويل عن الحرية
وفي هذه الرواية تأخذنا “ليزا سي” إلى كواليس القرن السابع عشر الميلادي في الصين، تستحضر من خلال شخوص روايتها فورة الفن بالإضافة إلى الفوضى السياسية والفساد، متخطية الحدود لاستكشاف مظاهر الحب وسط القصور المغلقة.
“إبان القرن السابع عشر، استولى المانشو على زمام السلطة في الصين وأطاحوا بسلالة مينغ الحاكمة. ولكن بطلة قصتنا، زهرة الفاوانيا، تعيش حياة هادئة ومحمية في القصر الفخم الذي يقع على شواطئ البحيرة الغربية في هانغجو مع عائلتها الثرية وتبقى مسجونة فيه كما تسجن الطيور في أقفاص الخيزران. ورغم أنها تلقت تربية حسنة وتعلمت الطاعة والولاء لأسرتها، تهيم روحها في دنيا الأحلام الرومانسية.
وفي إحدى الليالي، تلمح زهرة الفاوانيا شاباً وسيماً وأنيقاً، ولكنها مخطوبة لرجل آخر
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.