”أن أكون أنا اليتيمة الوحيدة التي لن يتبناها أحد”
“حوض السباحة” واحدة من أشهر أعمال يوكو أوغاوا بسبب مواضيعها الصادمة للغاية التي تُحكى على لسان طفلة صغي
.
في “حوض السباحة” قصة ابنة مدير لإحدى دور الأيتام تعيش حياتها اليومية مع أولاد المؤسسة، كأنها، هي أيضاً، ليست لديها أسرة. ولكي تمضي أوقاتها تنصرف إلى متعتين تستعين بهما على تعويض الفراغ الذي يستقيم به عيشها: مراقبة مراهق خلال تمارين على رياضة الغطس في حوض السباحة، وافتعال ما يعذّب طفلة في الخامسة من عمرها
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.