“لا يمكن ان اقارن نفسي بليو تشيان فهو انسان يمتلك الحلول المناسبة اما انا فلا حول لي ولا قوة”
بدأ الروائي الصيني يوهوا أبرز وجوه المشهد الأدبي في الصين اليوم، حياته طبيب أسنان، لكن أصالة موهبته الأدبية كانت من القوة بحيث دفعته للتخلي عن هذه المهنة ليقرر أن يذهب موظفا في هيئة قصور الثقافة حيث يتمتع موظفوها بالراحة وعدم وجود ضغوط تثقل كاهلهم وتجعلهم مقيدين طوال الوقت، وقد تطلب الانتقال أن يقدم قصة منشورة،
وبالفعل نشر أول عمله له قصة قصيرة بعنوان “النجوم” في 1984، لكن قصته “رحلة شاب في الثامنة عشرة” التي نشرتها مجلة أدب بكين 1987 وضممتها مجموعته “صيف حار جدا”
قدم حتى الآن خمس روايات طويلة: “على قيد الحياة”، “مذكرات بائع الدماء”، “مناجاة تحت المطر”، “اليوم السابع”، “الأشقاء”.
ترجمت أعماله إلى أكثر من عشرين لغة أجنبية بما فيها اللغة العربية. وحازت أعماله جوائز محلية وعالمية منها
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.